Sinossi
Nel campo di prigionia di Guantanamo l'inquirente inglese, assegnato ai servizi segreti americani, è fermamente convinto che il giovane arabo del Nord del Sudan sia l'uomo che, col nome di battaglia di Abu Bilal al-Masri, è penetrato in Afghanistan per raggiungere il capo di al-Qa'ida e dare manforte ai talebani. Il giovane, tuttavia, è innocente. Lo hanno rapito per sbaglio nella zona di confine fra Pakistan e Afghanistan, dove, in qualità di operatore, si era spinto per filmare gli eventi. Appartenente per parte di madre al clan dei Ja'fara, il cui lignaggio risale fino al casato del Profeta, non ha mai pensato di incontrare Osama bin Laden, né ha mai voluto unirsi alle bande di talebani che uccidono chiunque non la pensi come loro e distruggono gli antichi monumenti archeologici col pretesto di difendere la religione e instaurare la shari'a. Nel campo, però, nessuno gli crede. Quando, preso da una smania improvvisa, il giovane inveisce e urla di far parte della stampa, le guardie lo deridono ripetendo Press, Press. Con addosso una tuta arancione acceso coi bottoni che corrono lungo la schiena, tra prigionieri incatenati ridotti in uno stato di prostrazione estrema, le facce inaridite, i cenci scomposti, gli occhi spenti con lo sguardo obliquo, il giovane prega e rivolge tutti i suoi pensieri alla moglie Muhaira, alle sue ciglia lucide quando distoglieva pudicamente lo sguardo da lui, e a Nora, la ragazza con cui ha condiviso ad Alessandria attimi travolgenti ormai irraggiungibili. Narrando di un giovane arabo rinchiuso senza colpa nel campo di prigionia di Guantanamo, negli anni immediatamente successivi agli attentati dell'11 settembre, Youssef Ziedan affronta uno dei temi fondamentali del nostro tempo, in cui la lotta al terrore col terrore finisce inevitabilmente col minare i fondamenti stessi della democrazia e della dignità dell'uomo.
- ISBN:
- Casa Editrice:
- Pagine: 285
- Data di uscita: 28-06-2018
Recensioni
قرأ زيدان عناوين الجرائد عن سجن جونتنامو الشهير و أراد أن .... ماذا أراد؟ ... أنا لا أعرف حقيقة ماذا أراد مع أني قرأت الرواية و لم أكن في الحمام ساعتها كما حصل للزعيم عادل إمام.أراد زيدان شرح بعض فلسفاته المثيرة للجدل مع بضعة فذلكات لغوية تميز بها.كما قلت سابقا و لن أكرر نفسي ثانية: يوسف زيدان له كت Leggi tutto
الحقيقة أنا أنتظر جونتنامو منذ أن أنهيت قراءة محالفالدكتور يوسف زيدان صاحب أحد أجمل و أرق أساليب الكتابة العربية و كما يعرف جيدا كل من قرأ له أنه متمكن و بقوة من لغته التي يكتب بها .. هو ما يليق بمدير مركز المخطوطات و محقق التراث بالطبع, و كل من قرأ له عزازيل استمتع بجمال وصفه و عذوبة كلماته لكن للأ Leggi tutto
. يوسف زيدان قد يكون محقق تراث ممتاز فعلا ساهم بابداعاته فى المجال دا بشكل مشهود لحضرته. له مؤلفات كثيرة كمفكر راقيه فعلا (انا عن نفسى استفدت من اللاهوت العربى ودوامات التدين ومتاهات الوهم ) وله انجازات تخص المجال الصوفى تشهد بكفاءته . (كل دا كويس وعنب)لكن كروائى الموضوع محتاج تفصل شويا :(انا عج Leggi tutto
كأنّ كل ما كان ، ما كان ! هذي بداية الرواية ، و هكذا النهاية !عندما أنهيتُ "عزازيل" قلتُ لن يسطّر " زيدان " ما يقارب هذه الرواية من روعة ، أراني الآن مخطئًا ، هذه الرواية نقلتني إلى عالمٍ آخر، إلى عالم المِحَن و الصراع النفسيّ ، "أبو بلال" هو الراهب" هيبا" في هذه الرواية ، لكن على منحَى صوفيّ روحاني Leggi tutto
كيف تصنع رواية من لا شـئ ؟! سؤال يُجيب عنه يوسف زيدان فى 288 صفحة كاملة. روايـة أقل ما يُقال عنهـا أنهـا ساذجة ، سطحيـة ومملة .. وما أسوأ أن تكون الروايـة مملة ! الروايـة عبارة عن وصف تتخلله بعض الأحداث المتكررة. "يستيقظ البطل من نومه .. يتذكر كم من أيام مرت عليه وهو فى جونتنامو .. يذكر الله كثيـرًا Leggi tutto
رواية ترانزيتبين محال وبين نور الرواية القادمةالرواية التي ماكان يجب ان تنشر ابدااو كان يمكن ان تكون فصلا في رواية نورفصلا وليس اكثر من هذاوهذه هي النتيجة التي توصلت لها للاسف بعد انتهائي من 288 صفحةمحال بالنسبة لي على عكس قراء كثيرين جدا هي اقرب كتابات د.يوسف زيدان لقلبيلذلك شعرت بفرحة غامرة بجونت Leggi tutto
فى الصفحات الاخيرة للرواية تمهيد عبقرى لما هو آت فى الرواية الثالثة من صعود للاسلاميين على اكتاف الربيع العربي ، اسرى جونتنامو سوف يتحولون لاحقا الى صناع و ثوار و انظمة عربية جديدة لمحة عبقرية Leggi tutto
يوسف زيدان في روايتي محال وجوانتنامو يتحول من روائي ناجح إلى سياسي يمرّر أفكاره وتصوّراته بشكل فجّ ومباشر لم تصل الروايتين إلى نصف ما وصلت إليه عزازيل أو النبطي من إبداع أخشى أنني لست متحمساً للجزء الثالث الذى سيسمى "نور". Leggi tutto
جُوانتنامو ..يوسف زيدان ."الوحدة ُ تحرق ُ الأرواح ُ ،وتجعل القلوب كالرماد المتطاير ..الوحدة تحيط بنا عند الانفراد ،وقد تحوطنا ونحن بقرب الآخرين ..وحين ننام ،وحين تصحو أحلامنا وترحل بنا عن اللحظات الحاضرة ،وحين نعجز عن فهم نفوسنا .نحن دومًا وحيدون ،جدَّا ،الإ حين نحب ".انتظرتها منذ أنهيت "محال" التي Leggi tutto
Citazioni
Al momento non ci sono citazioni, inserisci tu la prima!