Sinossi
Perché decine di migliaia di musulmani si convertono al cristianesimo o diventano testimoni di Geova? Come si spiega che la religione che cresce piu velocemente nel mondo sia il pentecostismo? Perché il salafismo, una dottrina musulmana particolarmente severa, attira i giovani europei? Perché tanti giovani si stringono intorno al papa nelle Giornate mondiali della gioventù e così pochi entrano in seminario? Come è possibile che i difensori della tradizione anglicana conservatrice siano oggi nigeriani, ugandesi e kenioti, mentre il primate della Chiesa d'Inghilterra approva l'uso della sharia? Perché la Corea del Sud, in proporzione ai suoi abitanti, fornisce il più alto numero di missionari protestanti del mondo? Come è potuto succedere che il primo musulmano e il primo buddhista eletti al Congresso americano siano neri convertiti? La teoria dello scontro di civiltà non permette di comprendere questi fenomeni. Perché, lungi dall'essere l'espressione di identità culturali tradizionali, il revivalismo religioso è una conseguenza della globalizzazione e della crisi delle culture. La "santa ignoranza" è il mito di una purezza religiosa che si costruisce al di fuori delle culture. Questo mito anima i fondamentalismi moderni, in concorrenza tra loro su un mercato delle religioni che acuisce le loro divergenze e contemporaneamente standardizza le loro pratiche.
- ISBN:
- Casa Editrice:
- Pagine: 317
- Data di uscita: 01-06-2017
Recensioni
أكثر ما أعجبني في الكاتب هو مناقشتـه لظواهر ما بعد الحداثة كالعولمة والعلمنة خصوصًا العلمنة التي يجدها المؤلف ساهمت - يبدو دون قصد - لتعزيز الـ(ديني) عن اللا(ديني) من خلال المواجهة ومحاولة الفصل بين القيم الأخلاقية للمتدين وعكسه. كذلك يناقش الكتاب تحولات الدين إلى مجرد ثقافة ربما مازالت هويته باقية ل Leggi tutto
يقدم روا في (الجهل المقدس) دراسة متعمقة لقراءة المسافة بين اثنين: الثقافة والدين.. إنه يحاول الإجابة عن عدة أسئلة، منها: متى يتحول الدين إلى ثقافة؟ وما هي النظرية المسيطرة في العولمة الدينية؟ وغيرهما.. لربما أكثر ما يهم القارئ العربي في هذا الكتاب هو هذا الطرح المتعلق بالتزاوج والانفصال بين الدين والث Leggi tutto
ما أود تسجيله بشأن هذا الكتاب هو ترجمته بالغة السوء، مما جعلني أقضي وقتاً طويلاً في فك طلاسم تركيب الجمل وتجاوز الاخطاء اللغوية. مما يجعل من حقي أن أتساءل: لماذا يخرج مترجم ما من تحت يديه ترجمة شديدة السوء لكتاب شديد الأهمية؟ ولماذا يضطلع أحد الناشرين بنشر ترجمة رديئة لكتاب قيم؟ Leggi tutto
ماظننت ان الكتاب بحوي هذا الكم الهائل من المعلومات ... بهرني بحث الكاتب واستقصاءته عن كل الاديان والمعتقدات في انحاء الكرة الارضيه .. ومواكبته لكل مايحدث حتى لحظه كتابته الكتاب ... الجهل المقدس توج اوليفيه روا مفكرا من الدرجة الاولى ، عقده للمقارنات من حيث تماثلها واختلافها بين الاديان خاصه السماوية Leggi tutto
كتاب يحاول توضيح الخطوط الفاصلة بين ماهو ديني و ماهو ثقافي و اوجه الخلط بينهما و علاقتهما بالعالمية و العولمة ..غني بحديثة عن الفرق الدينية بشكل نجعلنا نتوه فلا ندري في اي فصل نحن و احيانا ما اصيبت بحالة ديجا فو على العموم حديثه طويل و خلصت الى نتيجة اني ربما لا أفق معه Leggi tutto
الطائفية» تمخّضت من الإصرار على المصاهرة بين الدين والحياة.
اتى في بالي قارئ سينهي الكتاب ويصرخ ملئ رئتيه: هاه! ألم يثبت ذلك مرارا وتكرارا؟ الدين ثقافة و شعبوية ممارسة، وهاقد اتت العولمة لتمزق هذه الافكار المهترئة وتبين ارضيتها و اساسها الرخو الذي يعتمد على القبائل والشعوب وثقافاتها حصرا. لا أدري لماذا لكن هذا القئل بدا ينتفخ في داخلي ليثبت بنفس مقطوع حجته ع Leggi tutto
اقرأ هذا الكتاب إن أردت أن تدرك كيف اختار كل الناس ان يعودوا إلى الله في الزمن الذي قُدّس فيه الجهل، بالشكل الذي نسي فيه الجميع أن الله لم يطلب منهم العودة ولكنه يستحق بعظمته تجلّي وجوده أينما ذهبنا اخيرًا، مما يقول اوليڤيه"ان ازمة الديني هي ايضا ازمة الثقافي" Leggi tutto
ترجمة صالح الأشمر جعلت الكتاب لايقبل القراءة، ترجمة سيئة جدًا تجعلك لاتفهم مايريد الكاتب إيصاله لك
تبا للترجمة اللعينة ..افسدت فكرة الكتاب الرائعة ايما افساد لذلك قيمته بثلاث نجوم فقط رغم انه يستحق الخمس عن جدارة .. للاسف اضطرتنى الترجمة لاعادة السطور محاولا الفهم ورفعت درجات تركيزى الى الحد الاقصى لانتهى منه بعد عشرة ايام تقريبا..فى ظل العولمة والنظام العالمى الجديد يشعر الفرد بالاغتراب والضياع Leggi tutto
Citazioni
Al momento non ci sono citazioni, inserisci tu la prima!