

Sinossi
"Alessandria alla fine. Alessandria pioggia di rugiada, eruzione di nuvole bianche. Culla di raggi lavati in acqua di cielo, cuore di ricordi bagnati di miele e di lacrime." Inizia così la storia del Miramar, la pensione di un'eleganza un po' decaduta che conserva le tracce di un passato grandioso sotto le macchie d'umidità. Ma la vera protagonista è Alessandria, che offre un ritratto complesso e profondo dell'Egitto, della sua anima contraddittoria e problematica, con un senso di nostalgia che sa tuttavia mescolarsi al sorriso. Siamo nel 1966. Al Miramar i clienti sfilano, incarnando le diverse anime della società egiziana. In un continuo altalenare tra passato e presente, di voce narrante in voce narrante, scorrono le storie dei diversi ospiti: Amor Wagdi, vecchio giornalista in pensione che ha militato nel partito nazionalista liberale e ora fa ritorno dopo vent'anni al Miramar per stabilirvisi e non ripartire più, l'anziano esponente dell'aristocrazia Tolba Marzuq, il giovane conquistatore Sarhan al-Buheiri, il proprietario terriero Hosni Allam, l'annunciatore di Radio Alessandria Mansur Bahi, oltre alla padrona della pensione, Mariana, e alla sua domestica, Zahra, una bella giovane contadina le cui relazioni con gli altri rispecchiano simbolicamente le principali realtà politiche e sociali del paese.
- ISBN: 8807894904
- Casa Editrice: Feltrinelli
- Pagine: 176
- Data di uscita: 15-04-2021
Recensioni
"فريكيكو .. لا تلمنى" ----------------- انبطح أرضا يا فريكيكو فلا مكان لك في هذا العالم كف عن تأنيبي وتذكيري بالصواب كف عن وخزي بمباديء عفا عليها الزمن ! كتب محفوظ في جميع الأنماط الأدبية تقريبالم يترك بابا أدبيا إلا وطرق عليهوفي كل مرة كان الباب يفتح على مصراعيهتاركا تلك الموهبة العظيمة تنهل من جماله Leggi tutto
عام النكسة الدنيا تضيق الجو مختنق النجيب في حاجة لنسمة هامش حرية بعيدا عن الغبار والركود جريان طبيعي منطلق مستمر يصطدم بالشاطئ ويعود ليكرر دون ملل كخطاب يشبه البنج بونج فيه حديث لا يتوقف داخل الذات ومع الآخر بكل أشكاله ومواقفه وأجياله ينتقل إلى الإسكندرية في ميرامار ذاك المشهد البحري المطل على العالم و Leggi tutto
- رواية تعتمد تقنية تعدد الأصوات (4 أصوات)، ذات شخصيات قليلة نسبياً، تجري مكانياً في بقعة محددة (البانسيون) وبشكل اكثر اتساعاً في مدينة الإسكندرية. على الصعيد الزمني تحاكي المرحلة التي تلت ثورة ال 1952، لكن نجيب محفوظ يمسك بأطراف هذا الزمن فيمدده ماضياً الى ثورة 1919 ويرنو به الى المستقبل مستشرفاً. - Leggi tutto
لا أشبع أبدا من فنادق و بانسيونات نجيب محفوظ و ما يبدعه و يبتدعه من شخصيات و أحداث فيها01ثُم أوسَعَت خُطاها مُعلِنةً رفضها لمرافقتي فتوقفت. أتبعتَها عينيّ كمن ينظُر في حُلم. وتضخم الحلمُ وامتدّ رواقُه. وتراجَع الواقِع حتى توارى وراء الأُفق. رنوتُ إلى مشيتِها المألوفة المحبوبة بغرابة. وبِحُزن. وحتى ت Leggi tutto
توالى القراءة لمحفوظ - رحمة الله عليه - تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أنه الروائى العربى الأفضل والأكمل -إن جاز التعبير - والذى ربما لن تجود علينا مصر بمثله, فمحفوظ باختصار يبهرك إبهاراً بقدرته على تنويع طرق الحكى والقص فالأسلوب مختلف وطريقة الكتابة دائماً مختلفة. فى رواية ميرامار يحكى كاتبنا التاريخى Leggi tutto
أشعرتني تلك الرواية بطعم ملح الإسكندرية المحبب على لساني وانا في عز برد باريس.
و لا زالت زهرة تبحث بلا جدوى :(من احداث فى فندق صغير تناول محفوظ حال بلد يعانى من كل الفئات ف هنا كانت زهرة تبحث عن طريق للنجاة و كان الطامعين لها بالمرصاد من شخصيات كانت تمثل كل فئة من فئات الشعب حتى المستعمر جرب حظه فى استمالتها .زهرة : عيناها عسليتان , وجنتاها دسمتان موردتان , فى ذقنها غمازة , فل Leggi tutto
Citazioni
Al momento non ci sono citazioni, inserisci tu la prima!